الصيني
خليل بن شاهين الظاهري
رؤيا الصيني
وأما الصيني، قال الكرماني: الصيني خادمة، وإذا كان شفافاً نظيفاً فإن تلك الخادمة تكون جميلة، وإن كان بخلافه فتعبيره ضده
وقال ابن سيرين: الصيني جارية تسلم حوائج البيت بيدها
ومن رأى: بيده صينياً أو اشتراه أو أعطاه له أحد فإنه يدل على حصول إمرأة خادمة أو جارية
ومن رأى: أنه فقده فإنه يؤول بإباق تلك الجارية
ورؤيا انكسار الصيني يؤول بموت من كان الصيني عائداً عليه
وبالمجمل فإن رؤيا الصيني تؤول على أربعة أوجه: إمرأة وخادمة وجارية ومنفعة من قبل النسوة
بسم الله الرحـمن الرحيم ..
السلام عليكم ركاته ورحمة الله وبركاته ..
Chinaman
What do you mean : —
Please interpret the dream
اللهم أجعله خـيــــــــرا .. ه
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ..
Chinaman !! ) الرؤيا my dream :
رأيت نفـسى جالسة أنا وأخواتى الآثنتين ( الوسطى و الكبرى. )فوق عـمارة عالية .. لها بلكونا ت .. نتفرج على مهرجان سـبا ق فى الساحة المجاورة للعمارة العالية الجالسين فوقها .. وعندما أنتهى المهرجاان نهضت أخواتى الآثنتين لينصرفن وينزلن من ســـلم السطوح .. ثم نهضت لآنزل وأدهب .. وبدل ما أنزل من سلالم السطوح رحت أنزل من البلكونات العاليه بالقفز !. و أخذت أنا دي على أختى الوسطى لتأ تى وتنزل مثلى من البلكونات وجاءت وبدأت تنزل من البلكونة الآولى العاليه .. ولكنها بعد ذلك خافت وعلقت فوق البلكونة ومسكت بأيديها ورجليها و عجزت عن التحرك منها والقفز الى باقى البلكونات الاخرى !. ورحت أشجعها على النزول الى باقى البلكونات ولكنها لم تستطسع ولم تقدر وتراجعت وأراد ت العودة الى السطوح للنزول من السلم .. في أثناء ذلك سمعت صوت أختى الكبرى.. تنادى عليها لتنزل مثلها من سلالم السطوح !. وفعلا عادت أدراجها الى السطوح ونزلت من الســلالم !! فيما ظللت أنا أنزل من البلكونات من الآعلى الى الآسفل و أ قـفـز قـفـز مدهلا عـجيبا. !. دون أن تزل قدمى فى البلكونات و دون أن أ سـقط منها حتى وصلت أخر بلكونة !. وكانت قريبة جدا من الآرض .. فـقـلت فى نفـسـى : _ ( مازالت أمامى هده البكونة الآخيرة !. ثم أنصرف و أدهب !! ) وقـفزت فيها !. وعلى حين غرة وبغثة !! أذ بى أجد نفـسـى أقفز فوق ســـرير يسع نفرين كبير راقي فى غرفة نوم فخمة دات أثات صيني أنيق ومرتبه ومنظمة تنظيما رائعا .. على الطراز ” الصينى !. ” و كان نائم فوق السرير .. ” : رجل أجنبى صيـنـى !! ” !. مرتدي ثوب النوم الروب ما يسـمى ب : – ” الشـــمبر ” و من قـوة القـفـزة التى قـفزتها على السـرير أسـتـيـقـظ الرجل الصينى النا ئم وفتح عينيه !. و أنـتـبـه الى وجودى خلسة فى غرفة نومه !! و فوق ســــربره !ّ! وخفت وفزعت من أن يظننى ســارقة أو أن يعتدى على و يغتصبنى غير أنه لم يحصل شىء من ذلك وظل جامد متسمر .. ساكن فى مكانه على السرير و لم يتحرك !. ولم يتكلم !. وأنما را ح يحدق فى وينظرألى بذهول !! و فـزعـت وأرتعبت .. وكنت خائفة جدا ومرعوبة .. ورحت أ نظر فى الآنحاء المجاورة للغرفة لعلى أجـد زوجة أو أطفال !. ليطمئن قلبى ولكن .. لم أجد أحد ؟ .. و خفت أن يمسك بى و يـعـتدى على .. فهـربت من البلكونة وأنا خا ئـفة جدا .. من أن يلحق بى ويغتصبنى !. وتركت العمارة .. ورحت أجرى .. وأجرى .. الى مسافة كافية ثم توقـفـت قليلا .. وألـتفـت خلـفى لآطمئن من أن الرجل الصينى لم يتبعنى !.. حين ذلك .. فوجئت !! با لعمارة العالية دات البلكونات قد أختفـت !. و تبدلت وتغيرت ألى فـيـلا كبيرة !. وبدت كأنها بـيـت أومنزل الرجل الآجنبى الصـينى ” الدى فوجئت به يخرج من با ب الفيـلا و يلـحـق بـى !. فخـفـق قـلبى بـشـدة من السرور !! حيث أننى لم أتوقع أن يلحق بى !! وظلـلت واقـفـة متـسـمرة فى مكانى أنظر اليه و أنـتـظره فيما كان هو يتقدم نحوى بخطوات ثا بـثـة واثـقة يقصدنى !. وعلى وجهه امارات الجدية والحزم !. وكان خلفى حـديـقـة كبيرة واسعة رائعة الجمال !. وفى أخـرها كان يـقـف ( رجل ليـبـى ) يراقـبـني بـمـنـظـا ر ؟… للعلم : – وأنا أقفز من البلكونا ت ” الشرفات ” لاحظت أنها جميعا مغلقة !. بما فيها البلكونة الآخيرة !. لكن عندما قفزت لآذهبوأنصرف الى سبيلي و .. وجدت نفسى فى الوضع المفاجئ الغير متوقع واقفة فوق السريرالكبير ا لراقي للرخل الصيني الدي أستيقظ من شدة وقع القفزة وقوتها فوق سريره !.و داخل غرفة نومه دات ألاتات الصيني الآنيق الننظمة تنظيم رائع !!
مع العلم أننى أنسة (عازبة )
وجزاك ربى كل الخير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته …