Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the fast-indexing-api domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/u976334740/domains/mktbtk.org/public_html/wp-includes/functions.php on line 6121
حلم و تأويل رؤيا البقاء لله في المنام معنى الحلم لابن سيرين

حلم و تأويل رؤيا البقاء لله

حلم و تأويل رؤيا البقاء لله

حلم و تأويل رؤيا البقاء لله 78 عن ابراهيم بن سعد بن صيفي المخزومي وكان صديقآ لعبيد ابن قثم بن عباس قال : ارسل الي عبيد الله بن قثم وهو أمير مكة نصف النهار وكان نازلآ ببئر ميمون في دار لبابه بنت على – أي ابن عبداللة بن عباس – زوجته وهي معه فأتيتة وهو مذعور فقال : يا ابا اسماعيل اي رأيت والله عحبآ في قائلتي , خرج الي وجه انسان من هذا الجدار فقال:
بينما الحي وافرون بخير حملوا خيرهم على الاعواد
اناوالله ميت , قال : قلت : كلا هذا والله من الشيطان , قال : لا والله , قال : قلت : فينعي غيرك , قال : من ؟قلت : لعل غيرك , قال كانك تعرض بلبابة بنت على , هي والله خير مني , قال فوالله ما مكثنا الا شهرا او نحوه حتي ماتت لبابه .
فقال لي : يا أبا اسماعيل , هو ما قلت , قال : ثم اقمنا فأرسل الي في مثل ذلك ,
الوقت فاتيته فقال : قد والله خرج الي ذلك الوجه بعينه فقال :
بينما الحي وافرون بخير حملوا خيرهم على الاعواد
انا والله ميت .قال : كلا ان شاء الله , قال : ليس ههنا لبابة تعللني بها . قال : فمكثنا شهرا او نحوة ثم مات .
وروي الفاكهي ايضا ان عبيد الله بن قثم – وهو يومئذ والي مكة – قال : رأيت في منامي ان رجلا وقف بين يدي فقال :
بينما الحي وافرون بخير حملوا خيرهم على الاعواد
قال : فظننت انه يعنيني بذلك , وقلت : نعيت الي نفسي ثم ثم ذكر ان لبابة بنت علي بن عباس زوجته فقلت : انها بخير مني وانها التي تموت . وأقمت شهرين او ثلاثة بذلك ثم ماتت ,فأقمت بعدها شهرآ أو نحوها فاذا بذاك قد مثل بين يدي فقال:
فقل للذي يبقي خلاف الذي مضي تأهب لاخري بعدها فكأن قدي
الحارث بن ابي مسرة فذكر ذلك لهما فتوجعا له وقالا له : يقيك الله ايها الامير , قال : فلم يلبث الا يسيرا حتي مات

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *